مفهوم الاختبار
كما أن التدريس جزء لاينفصل عن عمل المدرس في المدرسة أو الجامعة كذلك الاختبارات. فهي جزء لاينفصل عن عمل المدرس. وكما أن على المدرس أن يتقن فن التدريس عليه أيضا أن يعرف كيف يعد اختباراته وأصبحت جيدة. إنما الاختبار الجيد له مواصفات محددة التي تصبح شرطا له، هي وضوح الهدف والصدق والثبات. والاختبار الذي لا يتصف بها يعتبر دخيلا فاشلا لايقاس فيه. لأن الاختبار في الأساس مقياس مثل سائر المقاييس والمقياس لازم أن يكون واضحا وصادقا وثابتا.بناء على ذلك حاولنا أن نبحث الأشياء التي تتعلق بصفات الاختبار الجيد حتى كنا كالمدرس نعرف خصائص الاختبار الجيد ونستطيع القيام به.
الاختبار مجموعة من الأسئلة التي يطلب من الدارسين أن يستجيبوا لها بهدف قياس مستواهم في مهارة لغوية معينة وبيان مدى تقدمه فيها ومقارنته بزملائه . الاختبار موقف عملي تطبيقي، يوضح فيه التلاميذ للكشف عن المعارف والمعلومات والمفاهيم والأفكار والأداءات السلوكية التي اكتسبوها خلال تعلمهم لموضوع من الموضوعات أو مهارة من المهارات في مدة زمنية معينة. وتعد الاختبارات أكثر الوسائل تداولا في حقل تدريس اللغة العربية لتقويم مناهجها وتحديد مستوى دارسيها.
بجانب، الاختبار هو عملية منظمة لقياس عينة من سلوك الطالب(نتاجات التعلم) وتقييم هذا السلوك حسب معايير وأعراف معينة. والاختبار إما أن يكون معياري المرجع أو عرفي المرجع ويتصف بالثبات والصدق. وفيما يلي توضيح للأفكار الرئيسية في تعريف الاختبار السابق.
ان مفهوم الاختبارات قديما يأخذ منحى مغايراً لما تريده التربية المعاصرة لتقويم الطلاب ، فقد كانت سابقاً تعني – فيما تعني – الخوف والقلق والتوتر والرهبة لما يعد لها من أجواء مدرسية وأسرية تشعر المختبر بأنها اللحظات الحاسمة التي يترتب عليها النجاح أو الفشل ، لذلك كان المختبرون يعيشون فترة الاختبار وهم في أشد التوتر العصبي والحالات النفسية السيئة والاستنفار الأسري والأجواء المشحونة بالخوف والقلق عما تسفر عنه تلك الاختبارات.
والاختبار التحصيلي إجراء منظم لتحديد مقدار ما تعلمه الطلبة في موضوع ما في ضوء الأهداف المحددة، ويمكن الاستفادة منه في تحسين اساليب التعلم، ويسهم في إجادة التخطيط وضبط التنفيذ وتقويم الإنجاز. (1977Gronlund )
الاختبار هو "أداة قياس يتم إعدادها بخطوات منظوات منظمة للخروج بخضائص مرغوبة في هذا الاختبار بحيث يوفر بيانات كمية تخدم أعراض البحث". ) عودة وملكاوي (1992 (من مناهج البحث العلمي)
كما يعرف الاختبار بأنه بأنه " مجموعة من المثيرات (أسئلة شفهية أو كتابية أو صور أو رسوم) أعدت لتقيس بطريقة كمية أو كيفية سلوكا " )عبيدات واخرون 2005 ( (من مناهج البحث العلمي)
والاختبار يعطي درجة ما أو رتبة ما للمفحوصين ويمكن أن يكون الاختبار مجموعة من الاسئلة أو جهازا معينا، وتسخدم الاختبارات في القياس والكشف عن الفروق بين الأفراد والفروق بين الجماعات والفروق بين الأعمال. (من مناهج البحث العلمي)
كما أن التدريس جزء لاينفصل عن عمل المدرس في المدرسة أو الجامعة كذلك الاختبارات. فهي جزء لاينفصل عن عمل المدرس. وكما أن على المدرس أن يتقن فن التدريس عليه أيضا أن يعرف كيف يعد اختباراته وأصبحت جيدة. إنما الاختبار الجيد له مواصفات محددة التي تصبح شرطا له، هي وضوح الهدف والصدق والثبات. والاختبار الذي لا يتصف بها يعتبر دخيلا فاشلا لايقاس فيه. لأن الاختبار في الأساس مقياس مثل سائر المقاييس والمقياس لازم أن يكون واضحا وصادقا وثابتا.بناء على ذلك حاولنا أن نبحث الأشياء التي تتعلق بصفات الاختبار الجيد حتى كنا كالمدرس نعرف خصائص الاختبار الجيد ونستطيع القيام به.
الاختبار مجموعة من الأسئلة التي يطلب من الدارسين أن يستجيبوا لها بهدف قياس مستواهم في مهارة لغوية معينة وبيان مدى تقدمه فيها ومقارنته بزملائه . الاختبار موقف عملي تطبيقي، يوضح فيه التلاميذ للكشف عن المعارف والمعلومات والمفاهيم والأفكار والأداءات السلوكية التي اكتسبوها خلال تعلمهم لموضوع من الموضوعات أو مهارة من المهارات في مدة زمنية معينة. وتعد الاختبارات أكثر الوسائل تداولا في حقل تدريس اللغة العربية لتقويم مناهجها وتحديد مستوى دارسيها.
بجانب، الاختبار هو عملية منظمة لقياس عينة من سلوك الطالب(نتاجات التعلم) وتقييم هذا السلوك حسب معايير وأعراف معينة. والاختبار إما أن يكون معياري المرجع أو عرفي المرجع ويتصف بالثبات والصدق. وفيما يلي توضيح للأفكار الرئيسية في تعريف الاختبار السابق.
ان مفهوم الاختبارات قديما يأخذ منحى مغايراً لما تريده التربية المعاصرة لتقويم الطلاب ، فقد كانت سابقاً تعني – فيما تعني – الخوف والقلق والتوتر والرهبة لما يعد لها من أجواء مدرسية وأسرية تشعر المختبر بأنها اللحظات الحاسمة التي يترتب عليها النجاح أو الفشل ، لذلك كان المختبرون يعيشون فترة الاختبار وهم في أشد التوتر العصبي والحالات النفسية السيئة والاستنفار الأسري والأجواء المشحونة بالخوف والقلق عما تسفر عنه تلك الاختبارات.
والاختبار التحصيلي إجراء منظم لتحديد مقدار ما تعلمه الطلبة في موضوع ما في ضوء الأهداف المحددة، ويمكن الاستفادة منه في تحسين اساليب التعلم، ويسهم في إجادة التخطيط وضبط التنفيذ وتقويم الإنجاز. (1977Gronlund )
الاختبار هو "أداة قياس يتم إعدادها بخطوات منظوات منظمة للخروج بخضائص مرغوبة في هذا الاختبار بحيث يوفر بيانات كمية تخدم أعراض البحث". ) عودة وملكاوي (1992 (من مناهج البحث العلمي)
كما يعرف الاختبار بأنه بأنه " مجموعة من المثيرات (أسئلة شفهية أو كتابية أو صور أو رسوم) أعدت لتقيس بطريقة كمية أو كيفية سلوكا " )عبيدات واخرون 2005 ( (من مناهج البحث العلمي)
والاختبار يعطي درجة ما أو رتبة ما للمفحوصين ويمكن أن يكون الاختبار مجموعة من الاسئلة أو جهازا معينا، وتسخدم الاختبارات في القياس والكشف عن الفروق بين الأفراد والفروق بين الجماعات والفروق بين الأعمال. (من مناهج البحث العلمي)